من نحن
من نحن؟
عنا
معهد الخبراء الدوليين
هو مؤسسة علمية محترفة هدفها تدريب خبراء قادرين على العمل في جميع الدول الاعضاء في الأمم المتحدة وفي جميع المواقف والحالات. ومختلف التخصصات ، حرصًا على التكيف مع عولمة الأعمال لتلبية الاحتياجات المتزايدة للمقاولين والمستثمرين والحكومات والمانحين وغيرهم
يسعى المعهد لتطوير الأداء وتحسين جودة ونزاهة الخبرة الدولية ويستهدف أفراد ومؤسسات رفيعة المستوى ليكونوا قادرين على تقديم الخدمات والاستشارات عالمياُ بكفاءة عالية، والتكيف مع العصر وتحدياته واستعمال المفاهيم الدولية بشكل صائب وفهم حساسية النزاعات في الدول التي تعاني من الصراعات.
يقدم المعهد دورات تدريبية متخصصة وخدمة التحقق من صحة الخبرة المكتسبة (VAE) للخبراء الذين يرغبون في تطوير أو اعتماد مهاراتهم في التجارة الدولية او تقديم الخبرات والاستشارات في مختلف المجالات على الصعيد الدولي.
Voici la lettre de notre président aux nouveaux membres experts
مرحبا بكم في الهيئة العالمية للخبراء الدوليين!
لذلك أنت تستحق هذا اللقب. ويمكنك أن تكون فخوراً به. الآن عليك أن تجعله نشطًا بفضل المهام التي ستتمكن من العثور عليها وإكمالها.
كونك دوليًا يعني مواجهة ثقافات مختلفة ، فهو قبول أنماط حياة وطرق تفكير ليست تلك التي اعتدنا عليها.
– الرئيس –
Jack Vialett
الكثير
عن هيئة الخبراء الدوليين – سويسرا
هي منظمة غير حكوميـة
ومقرها العالمـي والرئيسـي الوحيد بجنيـف، سويسـرا، تضم الهيئـة خبراء من جميع البلدان ومختلف الميادين والتخصصات، وجميع الخبراء المسجلين في قوائمها ينتمون الى بلدان اعضاء في “منظمة الامم المتحدة”.
الهيئة مستقلة ومحايدة وبدون منفعة ربحية ولا تنتمي إلى أي دولة او فكر او نظام سياسي معين، لا تميز الهيئة بين أي جنسية او دين او عرق
الكثير
وتستقبل الراغبين بالانضمام اليها من مختلف دول العالم ومختلف التخصصات بعد الخضوع للتقييمات اللازمة واستيفاء المعايير في المتقدمين مما يسهل على المانحين والباحثين عن خبراء دوليين وموفري المهمات الدولية من منظمات دولية وحكومات وغيرها، العثور على خبراء بحسب التخصصات المطلوبة،
تعمل منظمة L’ORDRE MONDIAL DES EXPERTS INTERNATIONAUX عــلى تطــوير مراكـــز تدريب بشكل مستمر في جميع منـــاطق العـــالم التي تقوم بطلب خدماتها. حيث يقدم كل معهــــد لامركــــزي دورات شامـــلة في جميع المجالات، مصممــــة خصيصـــاً لاحتياجــــات الخــــبراء وترتبــــط ارتبـــاطًا وثيقـــــاً بالأنشــــطة والأســــواق الإقليمــــية.,
+1000
خبير
+10
معاهد
23
دولة
100
اختصاص
قيمنا
معهد الخبراء الدوليين
الالتزام و الاحترام
- الشفافية و التسامح
النزاهة و الانفتاح
من هو الخبير الدولي ؟
في عصر العولمة هذا ، تتزايد التبادلات الدولية وتتقلص الحدود وتتقارب الثقافات. موقف يشجع المؤسسات الدولية والشركات والمنظمات غير الحكومية والخدمات العامة والوزارات والسفارات والبنوك ، إلخ. دعوة الخبراء الدوليين ، مهما كانت مجالات خبرتهم.
الخبراء الدوليون هم رجال ونساء من جميع الجنسيات ، وقد اكتسبوا قدرًا كبيرًا من الخبرة في مهنتهم وأظهروا النزاهة المهنية ، فهم أعضاء خبراء في النظام العالمي للخبراء الدوليين في جنيف. ومستعدون للسفر إلى الخارج؛ لقد تم تدريبهم في التواصل بين الثقافات.
الخبراء الدوليون قادرون على تقديم المشورة ، وتنوير صانعي القرار ، واقتراح الحلول أو الخطط ، وإنشاء العلاقات والأساليب والموارد الخاصة بالمشكلات الموكلة إليهم ، وهم يقدمون للمانحين. الأوامر التي تلتمسهم من أجل مقترحات لتنفيذ الحلول المثلى والمستدامة لصالح السكان المحليين وبما يتفق مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة
من هو الخبير الدولي ؟
يمكن تعيين الخبراء الدوليين إما من قبل دولة أو منظمة غير حكومية أو شركة أو خدمة عامة أو منظمة دولية؛ الأمم المتحدة قد تلجأ إلى الخبراء لدراسة التدابير العملية التي من المستحسن اعتمادها من أجل تنفيذ توصياتها ؛ وينطبق الشيء نفسه على المفوضية الأوروبية أو البنوك (البنك الدولي أو البنوك الإقليمية) أو المنظمات غير الحكومية أو أي منظمة دولية أخرى. قد يتم استدعاؤهم أيضًا للعمل نيابة عن الشركات متعددة الجنسيات. وسوف يتقدمون إلى وظائف منسق المشروع ، أو رئيس البعثات أو كبير موظفي الخدمة المدنية الدولية.
أن تكون خبيرًا دوليًا هو أن يكون لديك ضمير إنساني عظيم: الخبير الدولي في خدمة السكان المحليين. هو هناك ليخدم. الخبير الدولي رجل قيم
يحترم الخبير الدولي ، العضو الخبير في النظام العالمي للخبراء الدوليين ، القيم الست للنظام: التسامح ، والالتزام ، والشفافية ، والاحترام ، والبساطة ، والمتعة
وهو رجل يتمتع بالنزاهة والروح المعنوية ، وقع على ميثاق الشرف الأخلاقي ، والذي أتاحه لجميع شركائه.
أعضاء الخبراء لدينا هم افراد استثنائيون ، ليس فقط لمعرفتهم العميقة ، ولكن أيضًا لخبرتهم المكتسبة في مجال خبرتهم. نضع هؤلاء الرجال الاستثنائيين تحت تصرف صانعي القرار ، لمساعدتهم على أن يكونوا على اطلاع من أجل اتخاذ قرارات عادلة وموضوعية وذات صلة..